ومن الاختلاف بين الاختراق الأخير والسابق، أن اختراق نصوص المحادثات الخاصة وقع في كل من أوكرانيا وروسيا وقليل منها استهدف محادثات مستخدمين في بريطانيا والولايات المتحدة والبرازيل وأماكن أخرى، في حين أن الاختراق السابق استهدف بيانات المستخدمين الأميركيين فقط.

وقال المسؤول التنفيذي في فيسبوك إن شركته اتصلت بالشركة المنتجة للملحق وطالبتها بمنع تحميله أو إضافته إلى متصفحات الإنترنت، كما اتصلت بالسلطات المعنية في الدول التي تم اختراق المحادثات فيها من أجل إغلاق المواقع التي تعرض نصوص المحادثات الخاصة المسروقة.